أمي الأبنوس الجبهة غض
موعدكم مع فيلم سكس جامد تروي قصته البطلة: ارتديت ملابسي وتعطرت بأجمل العطر وجهزت ملابس زوجي حتي يتجهز هو الاخر ونذهب لحفل عيد ميلادم احد اصدقائه. وكنت اتجهز لذلك اليوم منذ فترة بسبب ولعي الخاص والسري بصديق زوجي. كنت قد مللت بعض الشئ من ممارسة السكس مع زوجي بشكل اعتيادي لا تجديد فيه. وكنت امارس معه السكس يوم او يومين فقط في الاسبوع ولذلك عدت مرة اخري لممارسة العادة السرية ومشاهدة الافلام الجنسية. وانا في الثلاثينات من عمري ورغبتي بممارسة السكس مشبوبة ومشتعلة ولم تهدأ بعد بل اشعر انها في زيادة وزوجي لا يلبي رغباتي تلك ولابد لي من فرصة بديلة. كنت انوي اغواء صديق زوجي بشتي الطرق واستغل زحام بيته بالكثير من الضيوف لارسال اي اشارات يفهمها بأنني ارغب فيه. انا من النساء التي تتقن هذه اللغة واجيد ايقاع الرجال بها وكانت هي وسيلتي للايقاع بزوجي في شراك حبي منذ سنوات. وذهبنا لعيد الميلاد وهنأ زوجي صديقه المقرب بمناسبة الحفل وتمني له الامنيات السعيدة في عامه الجديد. وانا استغليت الفرصة وعانقت صديق زوجي امام زوجي وكان مشهد وفعلا مثيرا جدا لي شخصيا. تعجب صديق زوجي فقد كنت محافظة بعض الشئ معه طوال الفترة الماضية وصدر عني هذا الفعل بشكل مفاجئ له. استمررت في التحرش به بنظراتي المريبة والتي تركز علي مكان زبره وكنت اخرج لساني لأداعب به شفايفي فيشعر هو انني اشتاق مص زبره. وكانت هذه هي مقدمات ما حدث في نهاية اليوم من سكس جامد.